● يقل خطر حدوث النزيف مقارنة بالمنظار العادي.
● الإقامة في المستشفى لا تزيد عن يومين، وفي بعض الحالات لا يحتاج المريض لأكثر من يوم واحد.
● قصر فترة استعمال القسطرة بعد العملية.
● تعتبر تلك الطريقة أسرع في معدلات التعافي والشفاء.

تعتمد عملية استئصال البروستاتا بشكل كبير على مهارة الجراح وخبرته في عدم الضرر بمجرى البول، حتى لا يفقد المريض قدرته على التحكم في البول بعد العملية. مع ذلك، من الطبيعي أن يحدث سلس البول بشكل مؤقت في بعض الحالات بعد استئصال البروستاتا بالمنظار او بالتبخير، والذي يزول بعد فترة قصيرة من العملية. .

من مميزات سرطان المثانة أنه يتم الكشف عن حوالي 80 % من الحالات بشكل مبكر؛ مما يساهم في علاج السرطان في وقت مبكر. وقد يصبح سرطان المثانة مميت إذا أهمل المريض في تلقي العلاج أو استئصال ورم المثانة بالمنظار؛ مما يؤدي إلى انتشاره في جميع خلايا الجسم، مسبباً الوفاة.
في الواقع، يصيب سرطان المثانة كلا الجنسين من الرجال والنساء، ويتم تطبيق نفس إجراءات العلاج في الحالتين من حيث استئصال ورم المثانة بالمنظار.

هناك بعض الأطعمة التي تعرضك للإصابة بحصوات الكلى، ومنها ما يلي:
● البروتينات الحيوانية.
● الملح.
● الأطعمة الغنية بالأكسالات، مثل الشاي والبنجر والشوكولاتة.
● السكريات، مثل عصير القصب والعسل.
● الكافيين، مثل القهوة والمشروبات الغازية

تكون هذه الآلام شديدة وغير محتملة، وهي عكس الآلام العضلية التي تكون مرتبطة بالحركة (تؤثر على حركة المريض)، أما آلام الحصوات غير مرتبطة بالحركة حيث يشعر المريض بالألم باستمرار في اي وضع بحركة أو بدون حركة.

في الواقع، تفتيت الحصوات بالموجات التصادمية أمر شائع جدًا ولا يسبب مضاعفات خطيرة إلا في حالات نادرة.
لا يوجد ألم تقريبا بالمعنى المتعارف عليه، ولكن بعض المرضى قد يحتاجون إلى مسكن أثناء إجراء تفتيت حصوات الكلى والحالب باستخدام الموجات التصادمية. ولكن بعد تفتيت الحصوات ونزولها من مجرى البول قد تسبب الشعور ببعض الألم، ويمكن تناول بعض المسكنات.

على الرغم من أن دوالى الخصيتين مرض غير مهدد للحياة، إلا أنه قد يتسبب في حدوث بعض المضاعفات عند إهمال علاجه، مثل ضمور الخصية وضعف الخصوبة والاختلالات الهرمونية.

قد يحتاج طفلك للمساعدة واستشارة طبيب المسالك البولية وتلقي الرعاية الطبية اللازمة في علاج السلس البولي الليلي عند الاطفال. توجه إلى زيارة طبيب وجراح المسالك البولية في تلك الحالات:
● في حالة تبول الطفل بشكل لاإرادي بعد سن الخامسة.
● تغيير في عادات الطفل وظهور سلسل البول ليلا بشكل مفاجئ.
● الشعور بالألم أثناء التبول.
● العطش بشكل غير معتاد.
● تغير في لون البول إلى الوردي أو الأحمر.
● يصاحب سلس البول الليلي البراز الجاف أو شخير.

في الواقع، بنسبة كبيرة قد يكون وراء الضعف الجنسي بعض المشاكل المرضية مثل ارتفاع ضغط الدم، امراض القلب وتصلب الشرايين، السكري، اورام في المخ، اضطرابات هرمونية، .....وغيرها.

عند ظهور بعض الأعراض مثل:
● عند القذف قبل الايلاج او بعده بفترة صغيرة جدا لا تزيد عن دقيقة.
● عدم قدرته على تأخير القذف حتى مع ايقاف حركة العضو الذكري.
● عند فقد ثقته بنفسه بأنه سيفشل في تأخير القذف لفترة مرضية للطرفين.

التدخين له آثار سلبية على القدرة الجنسية والانجابية للرجل حيث انه يؤدي الى:
● زيادة الاصابة ببعض المشاكل المرضية مثل امراض القلب وتصلب الشرايين وارتفاع ضغط الدم،
● بالاضافة لضرر الشرايين المغذية لأنسجة الجسم الكهفي المسؤلة عن انتصاب القضيب، مما يؤدي لقلة تدفق الدم اليها فيضعف انتصاب العضو الذكري،
● وهناك ايضاً ارتباط بالتدخين وقلة عدد الحيوانات المنوية وضعف حركتها وحيويتها. ترك التدخين يعتبر الخطوة الأولى لبدء العلاج من الضعف الجنسي والقدرة الانجابية.

إن تجنب العوامل المؤدية للضعف الجنسي قد تفيدك في منع الإصابة به، ويتم ذلك من خلال الخضوع لنفس البرنامج الموصى به لحماية قلبك وأوعيتك الدموية، وهو كالآتي:
● إذا كنت مصابًا بمرض مزمن فيجب عليك المتابعة المستمرة مع الطبيب للسيطرة عليه.
● تجنب التدخين أو الجلوس بصحبة المدخنين.
● امتنع تمامًا عن تناول الكحوليات أو المخدرات بأنواعها المختلفة.
● مارس تمارين الأيروبيك، واحرص على الحفاظ على وزن صحي.
● قم بزيارة الطبيب النفسي عند تعرضك لأي مشاكل نفسية تؤثرعلى علاقتك الزوجية.
● تواصل بشكل جيد مع شريكة حياتك.

تعتبر عملية تركيب الدعامات هي افضل علاج لضعف الانتصاب لعدة أسباب، من أهمها:
● تعتبر الدعامة علاج نهائي حيث تعالج المشكلة نهائيًا، وينتهي قلق المريض إلى الأبد.
● تركيب الدعامة يعتبر أفضل علاج لضعف الانتصاب لأنه علاج سريع للمشكلة، ولن يضطر المريض إلى الانتظار بعدها لظهور النتائج، في حين تتطلب العلاجات النفسية وبعض العلاجات العضوية وقتًا طويلًا قبل ظهور نتائجها على المريض.
● أصبحت هذه العمليات من العمليات الآمنة تمامًا مع تطور التقنيات الطبية المستخدمة في عمليات تركيب الدعامات للعضو الذكري، لذلك تعتبر هي افضل علاج لضعف الانتصاب.
● الاحساس بالقضيب طبيعي خلال الانتصاب أو الارتخاء.
● لا تؤثر الدعامة على الرغبة الجنسية ولا على الإحساس باللذة.
● لا تؤثر الدعامة على القدرة الإنجابية.
● تعد عملية سهلة للطبيب صاحب الخبرة في هذه العمليات.
● تواصل بشكل جيد مع شريكة حياتك.

علاج ضعف الانتصاب عن طريق تركيب دعامات القضيب يُعَد الإجراء الجراحي الأكثر توغلاً عن باقي طرق العلاج، عادةً لا يتم اختيار هذه الطريقة في كثير من الأحيان لعلاج ضعف الانتصاب. ومع ذلك، فإن معظم المرضى من الرجال أفادوا بالرضا عن استخدام أجهزة دعامات القضيب. وتعد نسب نجاح عملية الدعامة من اعلى النسب فهى قد تصل الى ٩٥ ٪ كما تعد نتائجها من افضل النتائج مع تقدم التقنيات في هذا المجال.

مع تقدم العمر يحدث ضعف في انتصاب العضو الذكري وتقل الرغبة الجنسية وقلة مرات الجماع، ومن ناحية اخرى تزيد الاصابة ببعض المشاكل المرضية مثل ارتفاع ضغط الدم، امراض القلب وتصلب الشرايين، السكري، اورام في المخ، اضطرابات هرمونية، وغيرها. وكل هذا يؤدي الى قلة القدرة الجنسية والخصوبة مع تقدم العمر ولكن لا تنعدم.